الفتاة التى كانت فى الخامسة عشرة من عمرها منذ 5 سنوات وجدت نفسها تعيش مع اب أدمن تعاطى المخدرات وفى منزل يضم جدتها وابن خالتها بعد انفصال امها عن ابيها بالطلاق.
وفي سنوات مراهقتها الاولى اعتاد الاب وتحت تأثير المخدرات ان يمارس معها الجنس بكل حرية وظلت الفتاة تكتم خوفها حتى بلغت العشرين ثم تخلت عن خوفها وقررت كشف الحقيقة والتى يزيدها إيلاما ان تقدم الاب فى السن لم يردعه عن هذا الفعل وظل يرهب ويهدد ابنته فاستجمعت الفتاة شجاعتها وتقدمت ببلاغ عن الواقعة وقدمت الادلة التى تدين ابيها بممارسته الجنس معها بكل حرية منها تسجيل صوتى سجلته بنفسها لابيها وهو يحاول فى احدى المرات ممارسة الجنس معها باأاضافة الى الحيوانات المنوية المتبقية منه على جسمها بعد ممارسة الجنس معها وعندما تيقنت المحكمة من تورط الاب فى هذا الفعل المخذى اصدرت حكمها على الأب لوضع حد لهذا القصة المشينة
لا تستغربو الواقعه فالشيطان ( شاطر ) كما يقال
لاكن ليس شاطر مع كل البشر ... انما مع ضعاف الايمان بل معدوميه ... فالمخدرات هنا كانت عامل رئيسيا لانتهاك الحرمات ... فلم يتخدر فقط بل خدر معه عقله وشرفه وكرامته ونخوته
مارس الجنس مع فلذه كبده والتي هي من صلبه !!!
والعياذ بالله
اللهم قنا شر انفسنا وشر ما يحيط بنا وابعدنا عن حرماتك التي حرمتها علينا
اللهم اهدنا وارزقنا اتباع طريقك المستقيلم يا الله .
